×
بُحُوثٌ فِقْهيَّةٌ في قضايا عصرية

المقدمة

الحَمدُ لله، وَالصَّلاة وَالسلام على نبيِّنا محَمدٍ، وَعلى آله وَصَحْبه؛ وَبعْدُ:

فَهذه مجموعةٌ فقهية سبق نشْرُها متفَرِّقةً، فَآثَرْت جَمعَها ليَسهل الرُّجُوعُ إِليها عند الحَاجَةِ، وَأَسأَل الله أَن يَنفَعَ بها وَيَكْتب لي ثَوَابها وَلوَالِدَيَّ إِنه سميعٌ مجِيب.

وَصَلى الله وَسلم على نبيِّنا محَمدٍ وَآله وَصَحْبه.

الباحث

***


الشرح