6- قَول الفُضيل بن عِياضٍ رحمه
الله: «مَن جلسَ مع صاحبِ بدعةٍ في طريقٍ،
فجُزْ في طريقٍ غَيره» حتى في الطُّرُق، إذا رأيتَه في طريقٍ لا تَذهب معه،
ولا تُصاحبهم في الطَّريق وفي السَّفر، يُؤثِّرون عليك، فأينَ الذِين يَذهبون مع
المُبتدعة ويُصاحبونهم بحُجة الدَّعوة؟!