×
تعْليقَاتٌ على الجَوابِ الكَافي الجزء الأول

 ولكِن نظرًا لقصدِ صَاحبه صارَ من شرِّ الناسِ، مع أن ما عملَه من خيرِ الأعمالِ لو صدقَ فيه.

كذلكَ مِن بابِ أَوْلَى بعدَ الأنبياءِ: الصِّدِّيقون ثم الشُّهَداء، وأولئك خيرُ الناسِ بعدَ الأنبياءِ، وشرُّ الناسِ من تشبَّهَ بهم وهو ليس مِنهم. وإنما يَقصِد الرِّيَاء.


الشرح