من العروض مثلاً السيارات والمعدات، وكل ما يعرض للبيع، تسمى عروضًا، فما
كان للاستعمال، فليس فيه زكاة، وما كان للتجارة والتنمية ففيه الزكاة.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ إِنْ نَوَى بِهِ بَعْدَ ذلِكَ
التِّجَارَةَ، اسْتَأْنَفَ لَهُ حَوْلاً»، فإذا نوى به التجارة، يبدأ حولاً من
النية.
**********
الصفحة 3 / 1246
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد