قوله رحمه الله: «أَوْ فَعَلَ مَحْظُوْرًا نَاسِيًا»، أو غطى رأسه مثلاً ناسيًا، أو
فعل محظورًا من محظورات الإحرام ناسيًا، فإنه يلبِّي.
قوله رحمه الله: «أَوْ لَقِيَ رَاكِبًا»؛ أي: إذا اجتمعت
الحجاج، إذا اجتمعوا في طريق، فإنهم يلبُّون أيضًا.
قوله رحمه الله: «وَفِيْ أَدْبَارِ الصَّلاةِ»، يلبي في
أدبار الصلوات؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لبَّى بعدما سلَّم من الفريضة.
قوله رحمه الله: «وَبِالأَسْحَارِ»: آخر الليل.
قوله رحمه الله: «وَإِقْبَالِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ».
**********
الصفحة 11 / 1246