قوله رحمه الله: «وَيُسَلِّمُ تَسْلِيْمَةً وَاحِدَةً عَنْ يَمِيْنِهِ»، بعدها يسلم؛
لأنها صلاة، والصلاة تحريمها التكبير، وتحليلها التسليم، وتكفي تسليمة واحدة عن
يمينه، هكذا السنة.
قوله رحمه الله: «وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ مَعَ كُلِّ
تَكْبِيْرَةٍ»، هذا سنة، رفع اليدين مع كل تكبيرة سنة.
قوله رحمه الله: «وَالْوَاجِبُ مِنْ ذلِكَ: التَّكْبِيْرَاتُ»،
الواجب يعني: الذي لا بد منه؛ الأركان: التكبيرات، هذا الركن الأول.
قوله رحمه الله: «وَالْقِرَاءَةُ»، وقراءة الفاتحة الركن
الثاني.
قوله رحمه الله: «وَالصَّلاةُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه
وسلم »، هذا الركن الثالث.
قوله رحمه الله: «وَأَدْنَى دُعَاءٍ لِلْمَيِّتِ»،
والدعاء للميت هذا الرابع.
قوله رحمه الله: «وَالسَّلامُ»، هذا الخامس؛ خمسة أركان، لا تصح صلاة الجنازة إلا بها.