وقوله: «أَنَّ عَامَّةَ الاِسْتِفْتَاحَاتِ الْمَأْثُورَةِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِنَّمَا هِيَ فِي النَّوَافِلِ»، مثل: «اللهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ...» إلى آخره، ومثل: «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَْرْضَ...» إلى آخره، هذا في صلاة الليل.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد