×
البيان لأخطاء بعض الكُتَّاب الجزء الثاني

 4- أنَّ حَديثَ التَّلْقين ضَعيفٌ شَديدُ الضَّعف، لا يُحْتجُّ به، وَمِنَ العُلَماء مَنْ يرى أنَّهُ موضُوعٌ، وأمَّا بقيَّةُ الأحاديث الَّتي ذَكَرها الأُستاذُ فِي جَوَابه، فلا تمُتُّ إِلَى مَوْضُوع التَّلقين بصِلَةٍ، وعَلَيْه فالمرجُوُّ من الأُستاذ عبد اللَّه الرُّجُوع إِلَى الصَّواب، وتَحرِّيه فِي الإجَابة؛ إبراءً لذمَّته، واللَّهُ المُوفِّقُ.

****


الشرح