فيكون استحباب
صوم أعيادهم المعروفة بالحساب العربي الإسلامي مع كراهة الأعياد المعروفة بالحساب
الجاهلي العجمي؛ توفيقًا بين الآثار، والله أعلم.
****
هذا هو الفرق بين صيام أعياد الكفار من اليهود والنصارى والفرس وغيرهم، وهو أنَّ ما يجري على حساب العرب المعروف فإنه لا يكره صومه، وما كان يجري على الحساب العجمي الذي لا يعرف عند العرب فإنه يكره صومه.
الصفحة 3 / 355
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد