النبيِّ صلى الله عليه وسلم بالحراب، واللعب إذا
كان مفيدًا فلا بأس به، أمّا إذا كان مجرد لهو فقط دون فائدة، فالذي ينبغي للمسلم
أن يترفع عنه، وأما إذا كان اللعب حرامًا فلا يجوز فعله.
قوله: «دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ، فَإِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيد...» المقصود: أنه يُستحب إظهار الفرح والسرور في يومي العيد، وذلك بصنع الطعام والحلوى، وكذلك تَرْك الأطفال يلعبون ويمرحون في هذا اليوم فرحًا بأداء العبادة من صوم رمضان وحج بيت الله الحرام.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد