فَصلٌ: فِي لِسَانِ أَهْل الجَنَّة
****
وَلَقَدْ
أَتَى أَثَرٌ بِأَنَّ لِسَانَهُمْ **** بِالمَنْطِقِ العَرَبِيِّ خَيْرِ لِسَانِ
لَكِن
فِي إِسْنَادِهِ نَظَرٌ فَفِيـ **** ـهِ رَاوِيَانِ وَمَا هُمَا ثَبْتَانِ
أَعْنِي
العَلاَءَ هُوَ ابْنُ عَمْرٍو ثُمَّ يَحْـ
**** ـيَى
الأَشْعَرِيِّ وَذَانِ مَغْمُوزَانِ
****
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد