فَاقْدِمْ وعِدْ بِالوَصْلِ نَفْسَكَ وَاهْـجُرِ
الْـ **** ـمَقْطُوعَ مِنْهُ قَاطِعَ الإِنْسَانِ
عَن
نَيْلِ مَقْصِدِهِ فَذَاكَ عَدُوُّهُ **** وَلَوَ انَّهُ مِنْهُ القَرِيبُ الدَّانِي
****
عليكَ
بالجِدِّ في السَّيْرِ إلى اللهِ تعالى، ولا تستَمِعْ لقوْلِ المُرْجِفِينَ
والمُخَذِّلينَ، وكَذلِكَ لا تُطِعْ النّفْسَ الأمَّارةَ بالسُّوءِ.
***
الصفحة 8 / 495
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد