الثاني:
أو الاخْتِلاف فِي السَّير بِحسَب السُّرعَة والبُطء.
الثالث:
أو هُو الاخْتِلاف فِي الجَنَّات؛ وَذلِك لأنَّ كَلاَم الرَّسُول صلى الله عليه
وسلم حقٌّ وَلا يَتَناقَض.
***
الصفحة 3 / 495
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد