فنهى الله رسوله عن الأمرين في حق المنافع، فلا يصلي عليه، ولا يدعو له بعد الدفن، فدل على أن المسلم بالعكس يُصلى على جنازته، ويُدعى له بعد الدفن، وهذا لمصلحة الميت.
الصفحة 3 / 690