وأحيانا بـ ﴿سَبَّحَ﴾ [الحَديد والغاشية] ([1])، ولا يقسم سورة واحدة من هذه السور بين الركعتين، لأن ذلك خلاف السنة.
والحكمة في الجهر بالقراءة في صلاة الجمعة كون ذلك أبلغ في تحصيل المقصود.
*****
([1])رواه مسلم: في كتاب: (الجمعة)، باب: « ما يقرأ في يوم الجمعة » (878).
الصفحة 7 / 560