12- الدَّار الآخِرَة: لأنَّها بعد دار الدُّنْيَا، وهي دار
باقية، ليس بعدها انتقال إلى دار أخرى.
13- دار القَرَارِ: لأنَّها الاستقرار الدائم بلا
فناء ولا انتقال.
14- دار الخُلْدِ: لأنَّ الإقامة فيها إقامة
أبدية.
15- الوَاقِعَة: لتحقيق وقوعها.
16- الحَاقَّة: لأنَّها تحق كل مجادل ومخاصم
بالباطل بمعنى تغلبه.
17- القَارِعَة: لأنَّها تقرع الأسماع والقلوب
بأهوالها.
18- الغَاشِيَة: لما يجري فيها مِنْ غشيان عام
للثقلين.
19- الطَّامَّة: لأنَّها تغلب وتفوق ما سِوَاها
مِنْ الدواهي.
20- الآزِفَة: أي: القريبة، سميت بذلك إشعارا
بقربها بالنسبة إلى عُمْر الدُّنْيَا.
21- يوم التَّغَابُنِ: لأنَّ أهل الجنةِ
يغْبِنُونَ أهلَ النَّارِ.
22- يوم التَّنَادِ: لأنَّه يدعى فيه كل أناسٍ
بإمامهم، وينادي بعضهم بعضًا، وينادي أهل الجنة أهل النار، وأهل النار أهل الجنة،
وينادي أصحاب الأعراف.
· الموت:
ومِنْ مقدِّمات اليوم الآخر الموت، وهو القيامة الصغرى.
والقيامة الصغرى: هي وفاة كل شخص عند انتهاء أجله، وبها
ينتقل مِنْ الدُّنْيَا إلى الآخرة.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد