وَعَنْ ابْنِ
عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: كَانَ إذَا وُضِعَ الْمَيِّتُ فِي
الْقَبْرِ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ» ([1]).
وَفِي لَفْظِ:
«وَعَلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ» ([2]). رَوَاهُ
الْخَمْسَةُ إلاَّ النَّسَائِيّ.
قوله رحمه الله:
«وَعَنْ ابْنِ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: كَانَ إذَا
وُضِعَ الْمَيِّتُ فِي الْقَبْرِ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ»»، هذا الذكر الذي
يقال عند إنزال الميت: «باسم الله، وعلى ملة رسول الله».
قوله رحمه الله:
«وَعَنْ ابْنِ عُمَرَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: كَانَ إذَا
وُضِعَ الْمَيِّتُ فِي الْقَبْرِ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ
اللَّهِ»».
«وَفِي لَفْظِ: «وَعَلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ»»، هذا الذكر الذي يقال عند إنزاله القبر: «بِسْمِ اللَّهِ، وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ»، أو «سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ».
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد