رَوَاهُ أَحْمَدُ
وَأَبُو دَاوُد، وَقَالَ: قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ: «كَانُوا يَعْقِرُونَ عِنْدَ
الْقَبْرِ بَقَرَةً أَوْ شَاةً في الْجَاهِلِيَّةِ»([1]).
كانوا يعقلون راحلة
الميت عند قبره، ويقولون: «إذا بعث، يركب هذه الراحلة»، وكأنهم يطلعون على
أحوال البعث والنشور، وأن الميت إذا قام من قبره، يحتاج إلى راحلة!!
***
([1])أخرجه: أبو داود رقم (3222).
الصفحة 4 / 576
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد