والحكمة في استبراء
الأمة قبل وطئها يبينها قوله صلى الله عليه وسلم: «لاَ يَحِلُّ لاِمْرِيءٍ
يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يَسْقِيَ مَاءَهُ زَرْعَ غَيْرِهِ»([1])؛ فبين أن الغرض من
الاستبراء تجنب اختلاط المياه واشتباه الأنساب.
***
الشرح
([1]) رواه أحمد (17031)، وأبو داود (2158)، والترمذي (1131)وقال: حسن، والبيهقي (18077)، والدارمي (2488)، وابن الجارود (731)، والطبراني (4482).