×
الشرح المختصر على متن زاد المستقنع الجزء الرابع

·      والفرْقُ بين الكنايةِ الظاهرةِ والخَفيَّةِ من وجهين:

1- أنَّ الكنايةَ الظَّاهرةَ ما كان معنى الطَّلاق فيها أظهر. والكنايةُ الخَفيَّة ما كان معنى غيرِ الطَّلاقِ فيها أظهر.

2- أنَّه يقَع بالكنايةِ الظَّاهرةِ ثلاثَ طلقات ولو نوَى دونَها. ويقَعُ بالكنايةِ الخَفيَّة ما نوَاه من العدد.

***


الشرح