«ويَرجِع
الثَّاني عَلَيها بما أَخَذه مِنه» أي: يَرجِع الزَّوج الثَّانِي عَلَى الزَّوجة،
ويَأخُذ منها ما أَخَذ منه الزَّوج الأوَّل؛ لأنَّه غَرامَة لَزِمَتْه بسَبَب
وَطْئِه لها كما لو غَرَّتْه، والله أعلم.
***
الصفحة 10 / 413
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد