هذه الأحاديث
الموضوعة فينبشونها، مع أن العلماء قبروها، فتجدهم يروِّجون لها ويطبعونها
ويحققونها أيضًا، ليحيوا هذه البدع ولكل قوم وارث.
قد يكون بعض الفقهاء المتأخرين يرغب في هذا من باب التقليد لمن سبقوه دون تفحص ودراسة وتَثبُّت لهذا الأمر فلا يغتر به.
الصفحة 2 / 407
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد