وأمّا الكلامُ
المُرْسَلُ هكذا فلا يَصلُح أن يَصْدُرَ مِن مِثل الدُّكتور حفظه الله،
ووَفَّقَهُ! لأنّ هذا فيه اتهامٌ وغَمْطٌ مِن جُهودِ المُصْلِحين.
واللهُ المُوفِّقُ
والهادِي إلى سَواءِ السَّبِيل.
وصلَّى اللهُ وسلَّم
على نبِيِّنَا محمد وآله وصحْبِه.
*****
الصفحة 2 / 463
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد