×
البيان لأخطاء بعض الكُتَّاب الجزء الثالث

 وخِتامًا أقولُ لأِبي طالبٍ: لماذا لمْ تَنتَقِدْ صاحبَك حينَما اتَّهَمَ مُخَالِفِيهِ في هذهِ المسألةِ بأنَّ عندَهم إِرْهابًا فِكْريًا؟ أو أنتَ كما يقولُ الشاعِرُ:

وعَيْنُ الرِّضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلةٌ *** ولكنَّ عَيْنَّ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيا

وصَلَّى اللهُ وسلَّمَ على نبيِّنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه.

*****


الشرح