لِمَا يعلمونَ من عواقبِه
الوخيمَةِ، فهلِ الدكتورُ سعدُ لا يَرَى في هذا حَرجًا لا أظنُّه إنْ شاءَ اللهُ،
فأرجو أن يُعيدَ النَّظرَ فيما كتَبْتُ. ومن تتبُّعِ مقالَتي وتعقيبِه عليها وجَدَ
بينهما بَوْنًا شاسِعًا لا يَليقُ أنْ يُصدُرَ من مثلِه. واللهُ الموفِّقُ.
كتبه
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
*****
الصفحة 2 / 463
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد