×
الاختصار في التعليق على منتقى الأخبار الجزء الثاني

هذا لمن كان في سمت المدينة، شمالاً أو جنوبًا، إذا أراد أن يقضي حاجته وهو في غير بنيان، فإنَّه يتوجه إلى الشرق أو إلى الغرب، لتكون القبلة على جنبه، ليست أمامه وليست خلفه.

هذا يدلُّ على: أنَّ المقصود الجهة الَّتي فيها الكعبة، لا يستقبل الجهة الَّتي فيها الكعبة ببول ولا غائط؛ إكرامًا لبيت الله.

*****


الشرح