×
الخطب المنبرية في المناسبات العصرية الجزء السابع

 يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَسۡعَوۡنَ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوٓاْ أَوۡ يُصَلَّبُوٓاْ أَوۡ تُقَطَّعَ أَيۡدِيهِمۡ وَأَرۡجُلُهُم مِّنۡ خِلَٰفٍ أَوۡ يُنفَوۡاْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِۚ ذَٰلِكَ لَهُمۡ خِزۡيٞ فِي ٱلدُّنۡيَاۖ وَلَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ٣٣ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبۡلِ أَن تَقۡدِرُواْ عَلَيۡهِمۡۖ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ ٣٤ [المائدة: 33، 34] نسأل الله أن يهدي ضالَّ المسلمين وأن يجمع كلمة المسلمين على الحق والهدى، وأن يرينا الحق حقًّا ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه إنه سميعٌ مجيب.

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنبٍ،

فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

***


الشرح