ظَهْرِهِ، فَيَبِيعَهَا، فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ، أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ» ([1]).
نسأل الله أن يغنينا بحلاله عن حرامه وأن يكفينا بفضله
عمن سواه..، إن خير الحديث كتاب الله.. إلخ.
*****
([1]) أخرجه: البخاري رقم (1471).
الصفحة 3 / 505