النافع يستمر الانتفاع به ولا ينقطع، ويستمر الأجر لصاحبه، فهذا ما يميّز العلم عن غيره من الأعمال الصالحة، فنرجو أن يكون شيخ الإسلام رحمه الله تعالى ممّن يجري عليه أجرُ علمه ونفعُ كتبه إلى يوم القيامة.
***
الصفحة 20 / 420