بابُ الخيارِ
*****
«بابُ الخِيارِ» وقبْضِ المَبيعِ
والإِقالَةِ. و«الخِيارُ»: اسمُ مصدَرِ اختَارَ. أي: طَلَبَ خيْرَ الأمْرَيْنِ
منَ الإمْضاءِ أو الفَسْخِ ([1])، وهوَ ثمانِيَةُ
أنواعٍ إليكَ بيانَها إجْمالاً:
1- خيارُ المَجْلسِ.
2- خيارُ الشَّرطِ
3- خيارُ الغَبْنِ.
4- خيارُ
التَّدْليسِ.
5- خيارُ العَيْبِ.
6- خيارُ التَّخْييرِ
بالثَّمَنِ متَى بانَ أقَلَّ أو أكْثَرَ ممَّا أخبَرَ به.
7- خيارٌ لاخْتِلافِ
المُتَبايِعَيْنِ.
8- خيارُ الخُلْفِ في الصِّفَةِ.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد