«وَكَلْبٍ
يُقْتَنَى». أي: يَجُوزُ اقْتَنَاؤه لِصيدٍ أوْ حَرثٍ أو مَاشيَة فَتَجوزُ هِبتُه؛
لأنَّ ذَلكَ مِن بَاب التَّبرُّع وَنقل اليَد عَنهَا.
*****
الصفحة 4 / 442
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد