هو الطريق الصحيح
فيما يكون بين الناس في بذل المعروف والشكر عليه.
فدلَّت هذه الأحاديث
على أنَّ الشكر واجب على المنعَم عليه، سواء كان من الله تعالى، أو أجراها سبحانه
على أيدي عباده، فإن لم يشكر وجحد، فإنَّ هذا الجحود يدخل في باب الكبائر.
*****
الصفحة 4 / 532
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد