مسألة للزوجية، ومسألة
لأهل الرد، وتأخذ الباقي بعد الموجود من الزوجين، وتقسمه على مسألة الرد.
قوله رحمه الله: «فإن انقسم،
وإلا ضربتَ مسألة أهل الرد في مسألة الزوج، ثم تصحِّح بعد ذلك على ما سنذكره، وليس
في مسألة يرث فيها عصبة عولٌ ولا ردٌّ».
**********
الصفحة 2 / 670
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد