×
شرح عمدة الفقه الجزء الثاني

قوله رحمه الله: «وَإِنْ كَانَتْ هِيَ الَّتِيْ قَالَتْ: هُوَ أَخِيْ مِنَ الرَّضَاعِ، فَأَكْذَبَهَا وَلا بَيِّنَةَ لَهَا، فَهِيَ امْرَأَتُهُ»؛ لأنها متهمة.

قوله رحمه الله: «فِي الحُكْمِ»؛ أي: حُكم القاضي، أما من باب الورع، يتجنبها، لكن من حيث حكم القاضي، لا يحكم إلا إذا ثبتت دعواها.

**********


الشرح