قوله
رحمه الله: «ثُمَّ
الأَبُ»، ثم بعد الأم وأمهات الأم الأب، والأب معلوم أنه ما يقوم بخدمة الطفل،
ولكن يكله إلى قريباته بإشرافه.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
أُمّهَاتُه»، ثم أمهات الأب؛ الجدات من قِبل الأب.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ الجَدُّ»
ثم من بعد الأب - إذا لم يكن هناك أب، أو أنه هناك أب، لكن ما يصلح لحضانة - الجد؛
لأن الجد أب.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
أُمّهَاتُه»، ثم أمهات الجد.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
الأُخْتُ مِنَ الأَبَوَيْنِ»، ثم من بعد الجد وأمهات الجد الأخوات من الأبوين
الشقيقات.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
الأُخْتُ مِنَ الأَبِ»، ثم من بعد الشقيقات أخوات لأب.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
الأُخْتُ مِنَ الأُمِّ»، ثم بعد الأخوات لأب الأخت لأم.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
الْخَالَةُ ثُمَّ العَمَّةُ»، الخالة من نساء الأم، والعمة من نساء الأب.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
الأَقْرَبُ فَالأَقْرَبُ مِنَ النِّسَاءِ»، ثم بعد ذلك الأقرب فالأقرب من
النساء للطفل؛ القريبة، ثم التي تليها، ثم التي تليها، إلى آخره.
قوله رحمه الله: «ثُمَّ
عَصَابَتُهُ الأَقْرَبُ فَالأَقْرَبُ»، بعد النساء؛ لأن النساء بالحضانة، فإذا
لم يكن هناك نساء يصلحن للحضانة، يأتي دور العصبات من الرجال من أقاربه: إخوته،
وأعمامه، وبنو إخوته، وبنو عمه، إلى آخره يحضنون الطفل.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد