قَوْله: «وتجب فِي
نحو تَفْرِيق وَصِيَّتِهِ، وقضاء دَيْنِهِ» أي يَجِب المبادَرة بقضاء
ما عَلَيْهِ من الدُّيُون، لأجل أن يتخلص مِنْهَا؛ لأن المَيِّت مُرْتَهَنٌ
بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ.
*****
الصفحة 2 / 311
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد