قَوْله: «ومن لا تقبل
لَهُ تقبل عَلَيْهِ» من تقبل لَهُ الشَّهَادَة مِمَّن سبق، تقبل الشَّهَادَة
عَلَيْهِ من عمودي النَّسَب والزوجين لاِنْتِفَاء التُّهْمَة فِي هذه الحَالَة
إلاَّ العَدُوّ عَلَى عدوه.
*****
الصفحة 2 / 368
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد