الصِّنْف الثَّالِث: «بَنَات
الإِخْوَة» سَوَاء بَنَات الإِخْوَة الأشقاء أو لأب أو لأم.
الصِّنْف الرَّابِع: «وَبَنَات
الأعْمَامِ» أي: بَنَات أعمام المَيِّت أشقاء أو لأب.
الصِّنْف الخَامِس: «وَلدُ وَلدِ
الأُمّ» أي: أَوْلاَد الإِخْوَة لأم.
الصِّنْف السَّادِس:
«العَمّ لأمٍّ» أي أَخُو أبي المَيِّت لأمه.
الصِّنْف السَّابِع: «الأخْوَالُ»
وهم إخوة الأُمّ أو إخوة الجَدَّة.
الصِّنْف الثامن: «الخَالاتُ»
أي: أَخَوَات الأُمّ، أو أَخَوَات الجَدَّة.
الصِّنْف التَّاسِع: «أَبُو الأُمّ»
وَهُوَ الجدّ لأم.
الصِّنْف العَاشِر: «وَكُل جَدَّةٍ
أَدْلتْ بِأبٍ بَين أُمَّيْنِ أَوْ أَب أَعلَى مَنْ الجدّ» أي: كل جدة أدلت
بِأَبٍ بَين أمِّيْن هِيَ إِحْدَاهُمَا، كأم أبي الأُمّ فَهِيَ من ذَوِي
الأَرْحَام، أو أدلت بِأَبٍ أعلى من الجدّ، أَمَّا أم الجدّ فلها السُّدُس فرضًا.
الصِّنْف الحَادِي عشر: «مَنْ أَدْلى بِهِمْ»، من أدلى بصنف من هَذِهِ الأَصْنَاف الأَحَد عشر.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد