لبس المَخِيط
المراد بالمَخِيط
السُّؤال (211): هل
لبس المَخِيط المقصود به الإزار والرداء أم الحزام والحذاء أيضًا؟
الجَواب: المَخِيط
يُرَاد به كل ما خِيطَ أو نُسِجَ على الجسم كالثوب، أو على بعض الجسم، كالسروال،
أو على بعض الأعضاء، كالشراب على الرجلين، أو اليدين، أو الفنيلة، وأما لبس الحزام
فيجوز للحاجة، ويجوز لبس الخفين لمن لم يجد النعلين.
حكم من أحرم وعليه
ملابسه
السُّؤال (212): شخص
نوى الحَج وأحرم وعليه ملابس، ولما دخل مكَّةَ اشترى الإحرام ثم لبسه، فماذا عليه؟
الجَواب: إذا لم يكن
معه ملابس للإحرام وأبقى عليه بعض الملابس ليستر عورته، فلا شيء عليه، وهو معذورٌ
إلى أن يجد ملابس الإحرام.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد