السُّؤَالُ (588): شخصٌ أَخَذَ الحصى مِن
مكانٍ نجِسٍ وقال أُرِيْدُ أَنْ أَغْسِلَها، فهلْ يجوز ذلك؟
الجوابُ: الأَرْضُ واسعةٌ -
ولله الحمد -، فيَأْخُذُ الحصى مِن مكانٍ طاهرٍ.
حُكْمُ تَكْسيرِ الحصى والرَّمْيِ به
السُّؤَال (589): هلْ يجوز كَسْرُ
حَجَرٍ كبيرٍ واسْتِعْمالُ الكَسْرِ للرَّمْيِ؟
الجوابُ: لا بَأْسَ بذلك،
سواءٌ كانت حَصَيَاتٍ مستقلَّةً أَمْ مُكسَّرةً مِن صَخْرَةٍ.
الرَّمْيُ بحصًى أَصْغرَ مِن حَبَّةِ الحُمُّص
السُّؤَال (590): رَمَيْتُ الجمراتِ
ولكِنْ كانتِ الحصاةُ صغيرةً جِدًّا، أَصْغَرَ مِن حبَّةِ الحُمُّص، هلْ يُجْزِئُ
ذلك، وماذا عليَّ؟
الجواب: الذي أَصْغرُ مِن
الحُمُّص لا يُجْزِئُ، فعليك أَنْ تذهبَ وتُكْمِلَ الرَّمْيَ بحصًى مُجْزِئٍ.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد