حُكْمُ شِراءِ
الهَدْيِ بالدَّيْنِ
السُّؤَال (957): ما حُكُْم أَخْذِ
الدَّيْن لذَبْحِ الهَدْيِ، علمًا بأَنَّه يَأْمُلُ تسديدَ الدَّيْنِ؟
الجوابُ: إِنْ شاءَ أَخَذَ
وفَدَى وإِنْ شاءَ صَامَ.
الهَدْيُ الذي يُذْبَحُ يوم العِيْدِ هَدْيُ نُسُكٍ
السُّؤَال (958): هلِ الهَدْيُ الذي
يَذْبَحُه الحاجُّ يومَ العِيْد قُرْبانٌ أَمْ دمُ جبْرانٍ؟
الجوابُ: بالنِّسْبة
للقارنِ والمُتمتِّعِ هَدْيُ نُسُكٍ مِن مناسك الحجِّ وليس جبرانًا، والجبْرانُ
إِنَّما يكون عن تَرْكِ واجبٍ أَوْ فِعْلِ محظورٍ مِن محظوراتِ الإِحْرام.
الهَدْيُ في حالة النِّيابة يكون على المُوكِّل
السُّؤَال (959): إِذَا أَحْرم
رَجُلٌ بعمرةٍ عن شخصٍ، وبالحجِّ عن آخَرَ فعلى مَنْ يكون الهَدْيُ؟
الجوابُ: الهَدْيُ على
الموكِّل، ولذلك الموكِّل يدفع تكاليفَ الحجِّ مِن الأُجُورات ومِن الهَدْيِ،
فيكون الهَدْيُ على الموكِّل لا على الوكيل.
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد