وما زاد عن المرَّةِ
من حجٍّ أو عُمرةٍ فإنَّه تطوُّع، والبابُ مفتوحٌ وكلَّما أكثرَ الإنسانُ من
الحَجِّ والعُمرةِ كان ذلك أكثرَ لأجرِه وثوابِه عندَ الله.
واللهُ المُوفِّقُ
والهادي إلى سواءِ السَّبيل
وصلَّى اللهُ على
نبيِّنا محمدٍ وعلى آلِه وأصحابِه أجمعين.
الصفحة 6 / 698
ذكر الفقهاء رحمهم الله ما يشترط في الإمام والخطيب بأن يكون مؤهلاً تأهيلاًً علمياً ومن أهم ذلك أن يكون مجيداً لقراءة كتاب الله عز وجل عارفاً بمعانيه ، وأن يكون فقيهاً ولو على الأقل بأحكام الصلاة وما ينوبها وما يحتاجه الإمام في صلاته هذا الحد